دمشق- معا- انضمت نحو خمسين امرأة من حلب إلى فعالية "حرائر سورية" اللواتي بدأن اعتصامهن المفتوح في ساحة الأمويين منذ أربعة أيام رفضاً لقرارات الجامعة العربية حول سورية ودعما للرئيس بشار الاسد.
وقالت فاطمة البناوي في تصريح لوكالة "سانا" السورية "إن هذه الفعالية تنطلق من عادة عربية قديمة نستخدمها اليوم لنعبر عن حزننا الشديد على حال الجامعة العربية ولنقول ان المرأة السورية عند الشدائد تقف إلى جانب الرجل ونحن اليوم نقف إلى جانب رجال سورية لحماية وطننا والدفاع عنه بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد والتصدي لهذه المؤامرة التي يتعرض لها الوطن".
فيما اكدت ناهد منجونة إن هذه القرارات التي صدرت من الجامعة العربية لا تمثلنا نحن السوريين ونحن مستعدون للتضحية بدمائنا وأرواحنا وأولادنا لنحمي وطننا.
وبدورها قالت مروى داشو إن نساء حلب جئن إلى دمشق للمشاركة في هذه الفعالية للتعبير عن رفضهن القاطع لقرارات الجامعة العربية ودعمهن لبرنامج الإصلاح الشامل الذي يقوده الرئيس الأسد مؤكدة أن الفعاليات والتحرك الشعبي سيبقى مستمراً حتى انتهاء المؤامرة على الوطن.
فيما اكدت ناهد منجونة إن هذه القرارات التي صدرت من الجامعة العربية لا تمثلنا نحن السوريين ونحن مستعدون للتضحية بدمائنا وأرواحنا وأولادنا لنحمي وطننا.
وبدورها قالت مروى داشو إن نساء حلب جئن إلى دمشق للمشاركة في هذه الفعالية للتعبير عن رفضهن القاطع لقرارات الجامعة العربية ودعمهن لبرنامج الإصلاح الشامل الذي يقوده الرئيس الأسد مؤكدة أن الفعاليات والتحرك الشعبي سيبقى مستمراً حتى انتهاء المؤامرة على الوطن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق