الارانب تهدد أمن أسراليا
لم يكن
باستراليا اى نوع من الارانب من قبل عام 1859 م
وفى نفس عام انزل البحاره اليها زوجين من الارانب ليذكروهم بالوطن ولانه لايوجد فى
استراليا اعداء للارانب ولانها لم تكن على قائمه اللحوم فى استراليا فاخذت فى
التكاثر بسرعه جدا الى ان اصبحت من اشد اعداء الزراعه فى استراليا واصبح لها مركز
لمكافحه الارانب والقوارض لدرجه ان الزراعه مهدده الان بالارانب , ولم يقف تهديد الارانب على
الزراعه فقط بل امتد الى المحميات الطبعيه التى تعد بها اندر الزهور والورود
النباتات النادره جدا .
فان الارانب الان تهدد جزيره ماكارى الواقعه فى جنوب استراليا ( الواقعه بين استراليا والقاره القطبيه الجنوبيه ) حيث ان جريره ماكارى تعد من المحميات الطبعيه وألان بها اكثر من 150 الف ارنب برى على مساحه 12 الف هكتار
ولقد حاولت مراكز مكافحه الأرانب والقوارض اللحاق بها بالشبك وبالسم وبالأعداء الطبعين لها التى استوردتها خصيصا للقضاء على الأرانب ولكن هيهات لذلك فقد حولت الارانب حوالى 7000 هكتار من اللون الاخضر الى اللون الطينى لون التربه
فان الارانب الان تهدد جزيره ماكارى الواقعه فى جنوب استراليا ( الواقعه بين استراليا والقاره القطبيه الجنوبيه ) حيث ان جريره ماكارى تعد من المحميات الطبعيه وألان بها اكثر من 150 الف ارنب برى على مساحه 12 الف هكتار
ولقد حاولت مراكز مكافحه الأرانب والقوارض اللحاق بها بالشبك وبالسم وبالأعداء الطبعين لها التى استوردتها خصيصا للقضاء على الأرانب ولكن هيهات لذلك فقد حولت الارانب حوالى 7000 هكتار من اللون الاخضر الى اللون الطينى لون التربه