انا بحب فلسطين
الأحد، 20 مارس 2011
صور لايحبها الزوج
في مخيلة الزوج صورة مثالية لزوجته
انه يحلم بامرأة يجد في عينيها الحنان
وبين يديها الراحة والاطمئنان وفي قلبها الحب والآمان
فهل ترغب المرأة في أن تجعل حلم زوجها حقيقة؟؟
إذا أرادت ذلك فعليها أن تقترب من وجدانه
وتتعايش مع أحلامه لتعرف تصوراته وآرائه وتتآلف مع فكره
وهذه بعض ملامح الزوجة التي تسكن فؤاد زوجها
أن تجنبت ثلاث صور لا يحبها الزوج
انه يحلم بامرأة يجد في عينيها الحنان
وبين يديها الراحة والاطمئنان وفي قلبها الحب والآمان
فهل ترغب المرأة في أن تجعل حلم زوجها حقيقة؟؟
إذا أرادت ذلك فعليها أن تقترب من وجدانه
وتتعايش مع أحلامه لتعرف تصوراته وآرائه وتتآلف مع فكره
وهذه بعض ملامح الزوجة التي تسكن فؤاد زوجها
أن تجنبت ثلاث صور لا يحبها الزوج
نجد بعض النساء إذا حلت بهن مشكلة قمن بإذاعتها ونشرها بين الأهل والأصدقاء بحجة المشورة أو الفضفضة عن النفس ويقمن أثناء السرد بإخراج ما في جعبتهن من مساوئ الزوج –مع إخفاء المحاسن – فترتسم في الأذهان صورة مشوهة لذلك الزوج المسكين مما يؤدي إلى نفور الأهل والأصدقاء منه وقد تعود المياه إلى مجاريها بين الزوجين ولكن الصورة السيئة لذلك الزوج تظل في الأذهان كما أن كثرت الاستشارات والآراء في المشكلة قد تؤدي إلى تعقيدها لان كل من يدلي برأيه يكون بعيدا عن العواطف التي تربط الزوجين كما أنها قد تؤدي إلى التندر بالمشتكية واتخاذها وحياتها الأسرية مصدرا للتفكه مع لومها في غيبتها على إذاعتها لأسرارها ومن النساء من تصب كل صغيرة وكبيرة في إذن أمها حتى تصبح الابنة آلة توجه برادار الأم فكان الحياة حياة أمها وليست حياتها الخاصة وقد فات الزوجة أن الرجل يريد أن يتعايش مع زوجته وان يتعامل مع عقليتها لا مع عقلية أمها وهذا من أقوى الأسباب التي تدفع الزوج إلى الهروب من البيت فالزوجة العاقلة هي التي تحفظ أسرار بيتها وتقوم بحلها بينها وبين زوجها ولكن إذا تأزمت الحال ونفدت كل الخطط لها أن تلجا من يوثق بدينها وخلقها وأمانتها فتستشيرها ومن المستحسن أن تعرض المشكلة على أنها لشخص "ما" دون البوح بخصوصيتها.
الصورة الثانية:النزيف المادي
يكد الزوج ويتعب لجمع قوت العيال وتأتي الزوجة في خفة ودلال لتضيع في ساعة ما جمعه الزوج في سنة فزوجته قد رأت مفرش طاولة عند أختها يساوي مرتب شهر والأطفال قد امتلأت خزائن ملابسهم بجميع الماركات العالمية وهناك موديلات جديدة قد خطفت بصرها هذا كله والزوج المسكين ينظر إلى ماله الذي قد تعب وسهر في جمعه يتسرب من بين يديه ليصب في جيب غيره وهو لا يستطيع أن ينطق بحرف اعتراض فهو أن اعترض أغرقته دموع زوجته ونكدها وان أبدى وجهة نظر انطلق لسان زوجته يسقط كل رأي وليت هذا كله قد اسكن نفسها ومالت إلى زوجها بكلمة شكر ولكن عدم القناعة وشراهة الاقتناء لكل ما هو جديد زرعت في داخلها القلق فهي دوما عابسة ساخطة على مستواها المعيشي والتربية المحمدية تأبى أن تكون المرأة بهذه الصورة السيئة فهذبت طباعها وصقلت أخلاقها فقال صلى الله عليه وسلم حين سئل أي النساء خير ((التي تسره إذا نظر ، وتطيعه إذا أمر ، ولا تخالفه في نفسها ومالها بما يكره )) خلاصة الدرجة: حسن صحيح
الصورة الثالثة: الغيرة الحمقاء
الغيرة في الحياة الزوجية أمر مطلوب من كلا الطرفين فهي دليل على الحب فهي تشعر الطرف الأخر بمكانته مما يثري العلاقة الزوجية وينميها هذا إذا كانت الغيرة تسير في مسارها الطبيعي إذا أدت إلى تكبيل الطرف الآخر بالقيود والحد من التصرفات الشخصية والسؤال عن كل كبيرة وصغيرة وأخيرا الوصول إلى مرحلة الشك التي تدفع صاحبها إلى تتبع العورات فيتحرك الخيال المريض ويمد صاحبه بصورة وهمية ليس لها أساس في الواقع فهي غيرة حمقاء ومذمومة وكثيرا ما تقع الزوجة نتيجة عاطفتها الفياضة في شباك مرض الغيرة فما أن تنبس شفاه زوجها باسم امرأة في موضوع عارض إلا ويصور لها خيالها أن بين صاحبة الاسم وزوجها علاقة وتبدأ في تصيد حركاته وسكناته والاتهامات الصريحة لزوجها وعفته وأمام هذه الغيرة يشعر الزوج انه سجين محاصر فيحاول الهروب من هذا الجحيم وبهذا تكون الزوجة قد هدمت بيتها وحرمت نفسها السعادة التي تصبو إليها وتعتقد المرأة التي تتصيد خطوات زوجها أن الفضل في ذلك يعود إلى ذكائها وهي لا تدري بان ذكائها هو أول ما يذهب عنها إذا اشتدت غيرتها!
الغيرة في الحياة الزوجية أمر مطلوب من كلا الطرفين فهي دليل على الحب فهي تشعر الطرف الأخر بمكانته مما يثري العلاقة الزوجية وينميها هذا إذا كانت الغيرة تسير في مسارها الطبيعي إذا أدت إلى تكبيل الطرف الآخر بالقيود والحد من التصرفات الشخصية والسؤال عن كل كبيرة وصغيرة وأخيرا الوصول إلى مرحلة الشك التي تدفع صاحبها إلى تتبع العورات فيتحرك الخيال المريض ويمد صاحبه بصورة وهمية ليس لها أساس في الواقع فهي غيرة حمقاء ومذمومة وكثيرا ما تقع الزوجة نتيجة عاطفتها الفياضة في شباك مرض الغيرة فما أن تنبس شفاه زوجها باسم امرأة في موضوع عارض إلا ويصور لها خيالها أن بين صاحبة الاسم وزوجها علاقة وتبدأ في تصيد حركاته وسكناته والاتهامات الصريحة لزوجها وعفته وأمام هذه الغيرة يشعر الزوج انه سجين محاصر فيحاول الهروب من هذا الجحيم وبهذا تكون الزوجة قد هدمت بيتها وحرمت نفسها السعادة التي تصبو إليها وتعتقد المرأة التي تتصيد خطوات زوجها أن الفضل في ذلك يعود إلى ذكائها وهي لا تدري بان ذكائها هو أول ما يذهب عنها إذا اشتدت غيرتها!
فتاة ليل تسرق طالبي المتعة
ابتكر تشكيل عصابى مكون من سائقين وفتاة، حيلة ماكرة لسرقة الشبان من راغبى المتعة الحرام، وذلك من خلال اتفاق الفتاة مع الضحية على قضاء سهرة حمراء فى منزله ثم يداهمها الرجلان، ويهددونه بالسلاح الذى بحوزتهما، ثم يستوليا على متعلقاته الشخصية، ويفروا هاربين.
بدأت الواقعة باشتباه ضابط مباحث فى سيارة نصف نقل يستقلها رجلان وفتاة على الطريق الدائرى بالبساتين في القاهرة، فحاول استيقاف السيارة لتفتيشها إلا أنهم لاذوا هرباً بالسيارة، فتتبعهم الضابط بسيارته، ونجح فى إجبارهم على التوقف، وطلب منهم رخصة القيادة فلم يقدموها، وبتفتيشهم عثر على سلاح أبيض ومخدر "البانجو" بحوزتهم داخل السيارة، وبمواجهتهم أقروا بأن السيارة قاموا بسرقتها من منطقة بولاق الدكرور.
وبالقبض على المتهمين وإحالتهم إلى النيابة، أقر المتهمان "وليد.ا" (37 سنة- سائق)، و"أحمد.م" (31 سنة- سائق)، و"دينا.ى" (19 سنة- بائعة متجولة)، بأنهم كانوا يستقلون السيارة فى طريقهم إلى منطقة "المعراج" بالمعادى الجديدة، حيث شقة أحد راغبى المتعة الحرام، ويدعى "خالد"، حيث اتفقت معه المتهمة على قضاء سهرة حمراء، وكانت تنتوى مع شركائها أن يداهموا المنزل ويستولوا على متعلقاته بالإكراه، فقرر أحمد الصواف، وكيل نيابة البساتين، بإشراف محمد عبد المنعم، رئيس النيابة، حبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيق، بعد أن وجهت لهم النيابة عدة تهم أبرزها السرقة بالإكراه، وحيازة سلاح أبيض، ومقاومة السلطات، وتعاطى مخدرات.
بدأت الواقعة باشتباه ضابط مباحث فى سيارة نصف نقل يستقلها رجلان وفتاة على الطريق الدائرى بالبساتين في القاهرة، فحاول استيقاف السيارة لتفتيشها إلا أنهم لاذوا هرباً بالسيارة، فتتبعهم الضابط بسيارته، ونجح فى إجبارهم على التوقف، وطلب منهم رخصة القيادة فلم يقدموها، وبتفتيشهم عثر على سلاح أبيض ومخدر "البانجو" بحوزتهم داخل السيارة، وبمواجهتهم أقروا بأن السيارة قاموا بسرقتها من منطقة بولاق الدكرور.
وبالقبض على المتهمين وإحالتهم إلى النيابة، أقر المتهمان "وليد.ا" (37 سنة- سائق)، و"أحمد.م" (31 سنة- سائق)، و"دينا.ى" (19 سنة- بائعة متجولة)، بأنهم كانوا يستقلون السيارة فى طريقهم إلى منطقة "المعراج" بالمعادى الجديدة، حيث شقة أحد راغبى المتعة الحرام، ويدعى "خالد"، حيث اتفقت معه المتهمة على قضاء سهرة حمراء، وكانت تنتوى مع شركائها أن يداهموا المنزل ويستولوا على متعلقاته بالإكراه، فقرر أحمد الصواف، وكيل نيابة البساتين، بإشراف محمد عبد المنعم، رئيس النيابة، حبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيق، بعد أن وجهت لهم النيابة عدة تهم أبرزها السرقة بالإكراه، وحيازة سلاح أبيض، ومقاومة السلطات، وتعاطى مخدرات.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)