ما ينطق عن الهوى ( كورونا )

حديث نبوي قد يكشف سر علاج فيروس “كورونا”

وجه باحث بارز متخصص في شؤون السنة النبوية الدعوة إلى وزارة الصحة السعودية ومركز الأبحاث التخصصي في المملكة العربية السعودية لإجراء الأبحاث على مادة “القسط” الموجودة في العود الهندي ودراسة تأثيراتها المحتملة على فيروس كورونا مستندا بذلك إلى حديث للنبي محمد يشير فيه إلى فوائد تلك المادة غير المعروفة بعد.

وجاءت دعوة الدكتور خالد الشايع، الباحث المختص في السنة النبوية وأستاذ الثقافة الإسلامية والأخلاقيات الطبية، عبر حسابه على تويتر، وقد جذبت تغريداته الكثير من الاهتمام واتصلت به CNN بالعربية لاستيضاح القضية الثلاثاء، فأكد أن دعوته تشمل أيضا خبراء علم الأغذية للتأكد من طبيعة المواد المفيدة التي يمكن أن تحتويها المادة.

وقال الشايع لـCNN بالعربية إن الحديث النبوي ورد في صحيح البخاري في “كتاب الطب” وجاء فيه عن النبي محمد قوله: “عليكم بهذا العود الهندي؛ فإن فيه سبعة أشفية، يستعط به من العذرة، ويلد به من ذات الجنب” مضيفا أن الأطباء أشاروا إلى فوائد المادة في إدرار البول ودفع السموم وقتل الدود في الأمعاء، إلى جانب فوائد أخرى.

وأوضح الشايع

حب الشباب والتقرحات بسبب بكتيريا الفلوس

من اين حصلت على المال وأين أنفقته ؟؟

- هل ما زلت تذكر نصيحة والديك، في مرحلة الطفولة بعدم وضع المال في فمك. هل التزمت يوماً بهذه النصيحة، أو غالباً ما حملت المال ومن ثم تناولت الطعام، أو وضعت يدك في فمك بلا غسلها.

 

ويدرس علماء الوراثة في جامعة نيويورك سندات الدولارات لمعرفة كمية البكتيريا التي يحملها الأشخاص في محفظتهم. واتضح أن أنواع عدة مكن البكتيريا تعيش بكثرة داخلها.

وحدد العلماء 3 آلاف نوع من البكتيريا على 80 ورقة من فئة الدولار في أحد البنوك في مانهاتن، أي ما يشكل فقط 20 في المائة من الحمض النووي غير البشري الموجود. ومن المعروف، أن البكتيريا التي تم تحديدها يمكن أن تتسبب بأي شيئ من حب الشباب إلى القروحات.

فساتين من الرخام

فنان إيطالى يصنع فساتين من الرخام

 

تحويل قطعة قماش صماء إلى فستان أو قميص أو "تى شيرت" بشكل جميل وتصميم جذاب ينم عن موهبة ومهارة بلا شك، ولكن ماذا عن تطويع ألواح الرخام الصلبة جدًا وتحويلها إلى فساتين رقيقة بتفاصيل متقنة جدًا؟.. هذا هو ما فعله النحات "السدير طومسون" الإيطالى الأصل، والذى يعمل فى أدنبرة باسكتلندا.

سلسلة كاملة من المنحوتات لملابس متقنة جدًا صنعها "طومسون" ضمن مشروعه الجديد للنحت، والذى يحاكى من خلاله النسيج وطيات القماش ببراعة لافتة للأنظار، وإتقان مدهش حتى أنك تكاد تتخيل للوهلة الأولى أن الفستان المصنوع من الرخام، يتحرك مع الهواء بانسيابية مثيرة للدهشة.

وذكر الفنان الإيطالى على موقعه الرسمى على الإنترنت، أنه أطلق على مجموعته اسم "مجموعة الهوية"، والتى يحاكى من خلالها قطع من الملابس تبرع بها أصدقائه وعائلته، وقال إنه سلم اختيار مضمون السلسلة للآخرين، داعيًا إياهم للتبرع له بقطع ملابس من اختيارهم ليقوم بمحاكاتها، مشيرًا إلى أن ميزة منحوتاته أنها تصمد فى وجه الزمن وتشبع الحنين إلى الماضى.

يشار إلى أن "السدير طومسون" حصل على شهادة فى تاريخ الفن من جامعة أدنبرة فى العام 2004، وحصل على دبلومة فى النحت فى سكولا بسيينا فى العام 2010، وفاز بجائزة اختيار الشعب فى الأكاديمية الملكية الاسكتلندية فى العام 2013.