انا بحب فلسطين

I wish every one to visit us here http://eng-syam.blogspot.com

الجمعة، 21 مايو 2010

صورة بـ 100 صورة

كل لوحة تحتوي على 100 لقطة أو صورة في كلاج جميل
شاهد ودقق في الصورة ودع خيالك ينتج صورة جديدة
اترككم مع اللوحات



الكشف عن سرطان الأمعاء في دقائق


كشفت دراسة طبية جديدة عن فحص لا يأخذ أكثر من خمس دقائق من شأنه أن يقلل خطر الإصابة بسرطان الأمعاء بالثلث, مما قد ينقذ حياة ما لا يقل عن 3000 شخص سنويا في بريطانيا وحدها.
وحسب الدراسة, التي شملت 170 ألف متطوع تتراوح أعمارهم بين 55 و64 سنة فإن فحص الجزء السفلي من الأمعاء, إضافة إلى المستقيم قلصت نسبة الوفيات بـ43%.
وينظر إلى هذا الفحص الذي يشمل الإزالة السريعة لأي ورم سطحي يمكن أن يتحول إلى ورم سرطاني, بوصفه تحولا في مسألة الوقاية من هذا المرض وفي الاكتشاف المبكر له, إذ انخفضت نسبة الإصابة بسبب سرطان الأمعاء بين المتطوعين لهذه الدراسة بالثلث.
وقد ذكر العلماء أمس أن هذه الدراسة جعلت فحص الرجال والنساء ممن تزيد أعمارهم عن 55 عاما أمرا في غاية السهولة.
وقد أخضع ربع المتطوعين في هذه الدراسة, التي استغرقت 16 عاما, لعملية يستخدم فيها منظار لكشف الجزء السفلي من القولون، وهو ما يطلق عليه سيغمودوسكوبي, وتعني إدخال أنبوب مرن ورفيع مزود بكاميرا صغيرة في نهايته, عبر فتحة الشرج حتى يصل ثلث طول الأمعاء, فالباحثون يقولون إن غالبية سرطانات الأمعاء تنبع من أورام أو نتوءات في المستقيم والقولون ولا تكون لها أعراض.
كما يؤكد هؤلاء الباحثون أن من شأن هذا الفحص الجديد أن يساعد في إنقاذ حياة آلاف الناس سنويا, خاصة أن سرطان الأمعاء هو ثاني أكثر سرطان يؤدي إلى الوفاة، وهو ثالث أكثر السرطانات انتشارا في بريطانيا.
ويمكن لفحص الكشف عن الدم الخفي في البراز المستخدم حاليا أن يكشف عن أي أثر للدم في البراز، مما يساعد في كشف السرطانات في مرحلة مبكرة.
وقد وصف المدير التنفيذي للهيئة البريطانية لبحوث السرطان كاربال كومار الدراسة الحالية التي بدأت عام 1994 -لتكون أطول وأشمل دراسة من نوعها- بأنها “إحدى تلك اللحظات القليلة التي يمكن أن تستخدم فيها كلمة “الكشف/الاختراق العلمي”.
وطلب كومار من الحكومة البريطانية القادمة أن تضيف هذا الفحص للفحوص المعتمدة في برنامج فحص سرطان الأمعاء ببريطانيا في أسرع وقت ممكن كي يسهم في تقليص عدد المصابين بهذا المرض.

المواليد الخدج عرضة للامراض النفسية


أظهرت دراسة بريطانية أن حوالي ربع الأطفال الذين يولدون عند أقل من 26 أسبوعا من الحمل، والمعروفين باسم الأطفال الخدج للغاية، يصابون باضطرابات نفسية لدى بلوغهم سن 11 عاما.
وأكدت الدراسة -التي استمرت 11 عاما- أن هذا النوع من الأطفال معرضون إجمالا لمخاطر الإصابة بمشكلات عقلية لاحقة تعادل ثلاثة أضعاف نظيرتها لدى الأطفال الطبيعيين.
وكانت أكثر الحالات المرضية النفسية شيوعا هي اضطراب قصور الانتباه أو اضطراب فرط النشاط وشمل 12% من هؤلاء الأطفال، والاضطرابات العاطفية شملت 9%، واضطرابات التوحد 8%.
تشخيص الأمراض النفسية
وحسب خدمة يوريك أليرت، فإن الدراسة أجراها الدكتور س. جونسون وزملاؤه، واستغرقت 11 عاما من المتابعة لحالات 219 طفلا من الخدج، بغرض دراسة مدى انتشار الاضطرابات النفسية لديهم.
ويلفت الباحثون إلى أن الفحوصات الروتينية الإدراكية والسلوكية للصغار طوال فترة ما قبل دخول المدارس قد تساعد في تسهيل تشخيص الأمراض النفسية لديهم وعلاجها مبكرا، ومن ثم سوف تكون مفيدة للأطفال الخدج للغاية وأسرهم.
ويؤكد معدو الدراسة أن النتائج تشير إلى ضرورة زيادة الاهتمام بالمراقبة الإدراكية والمتابعة النفسية المبكرة للأطفال الخدج للغاية لاكتشاف نشوء أي اضطرابات عصبية نفسية أو عاطفية.
وقد تم جمع بيانات هذه الدراسة من مشروع بحثي يسمى “إبيكيور” (EPICure)، مخصص لمتابعة صحة الأطفال الخدج للغاية والمولودين في المملكة المتحدة وأيرلندا، لدى بلوغهم سنة واحدة، وسنتين ونصف، وبين السادسة والثامنة، وبين العاشرة والحادية عشرة.
وأنشئ هذا المشروع البحثي عام 1995، وكان الهدف منه الوقوف على فرص بقاء الأطفال الخدج أحياء، ومتابعة الحالة الصحية اللاحقة للباقين منهم على قيد الحياة.
تعقيب أكاديمي
وسوف تنشر حصيلة هذه الدراسة –التي تعد أول دراسة تستكشف منهجيا نطاق انتشار الاضطرابات النفسية بين شريحة سكانية معاصرة من الخدج “للغاية” الباقين على قيد الحياة- في مقال بعدد مايو/أيار 2010 من دورية “مجلة الأكاديمية الأميركية للطب النفسي للأطفال والمراهقين”.
ويحمل المقال عنوان “الاضطرابات النفسية لدى الأطفال الخدج للغاية: نتائج بحثية طولية في سن 11 عاما مستخلصة من معطيات مشروع إبيكيور البحثي”.
وسيرفق بهذه الدراسة في العدد نفسه تعقيب أكاديمي للأستاذة والباحثة بكلية طب جامعة واشنطن في سانت لويس بولاية ميسوري الدكتورة جوان لوبي.
ويقول التعقيب إن النتائج الجديدة المستخلصة من مشروع “إبيكيور”، وهو حتى الآن أكبر وأطول بحث في الأوضاع النفسية للأطفال الخدج، تظهر زيادة ملحوظة بالمخاطر السلوكية التي تتعرض لها هذه الفئة، وتسلط مزيدا من الضوء على هذه القضية.

المشي يزيد الذكاء

توصل باحثون بريطانيون في دراسة علمية حديثة نشرت في مجلة الطبيعة الطبية مؤخرآ ، 
الى أن المشي ليس مفيدآ لتنشيط وتحسين أداء القلب والشرايين وتخفيف الوزن فحسب ،، وانما يؤدي أيضآ دورآ في تحسين وظائف الدماغ ، وزيادة مستويات الذكاء !!!

وتوقد الذهن فقد لاحظ الباحثون في دراسة استمرت ستة أشهر ، مارس خلالها مجموعة من الأشخاص رياضة المشي في حين مارس آخرون تمارين الشد ، أن أداء المجموعة التي اتبعت رياضة المشي كان أفضل في اختبارات الذكاء والادراك وخاصة في المجالات المتعلقة بالتخطيط والذاكرة ، مما يشير الى قوة الارتباط بين الأمرين ...

منقول للفائده

ذوي الاحتياجات الخاصة

Kayan
;