انا بحب فلسطين

I wish every one to visit us here http://eng-syam.blogspot.com

الاثنين، 3 أكتوبر 2011

غناء المرأة حــــــــلال.. !!!!

قنبلة جديدة يفجرها الشيخ "الزمزمي"
...غناء المرأة حــــــــلال.. 
المتخصص في الفتاوي المثيرة للجدل الشيخ عبد الباري الزمزمي يفجر قنبلة جديدة وكعادته فقد أصدر في السابق فتوى تحرم زواج النساء من الرجال المدخنين واليوم يفجر  قنبلة أخرى من العيار الثقيل، من خلال اتصاله الهاتفي مع راديو شدى إفإم، يوم أمس، أثناء حلقة جديدة من برنامج "احضر واختصر" الذي يبث يوميا على أثير "شدى إفإم" وتتولى إعداده وتنشيطه الصحفية أمينة أحريس. وكان موضوع الحلقة، هو"ظاهرة اعتزال الفنانين المغاربة الغناء والفن بشكل عام" حيث شدد الشيخ عبد الباري الزمزمي"المتخصص في فقه النوازل"، خلال مداخلته على أن صوت المرأة، ليس عورة كما هو شائع بشكل كبير لدى قطاع هام من المجتمع، مضيفا أن غناء المرأة، حلال وليس محرما كما يذهب إلى دلك بعض الفقهاء. وهو ما أثار الكثير من الردود من طرف المستمعين الدين، ظلت مكالماتهم تتقاطر على استديوهات "شدى إفإم" مساء أمس ونهار اليوم، وإن غلب على العديد منها الطابع الإنفعالي 
 

الوصفه السحريه للتخلص من الشيب

وصفة خفيفة وسريعة بعرضها عليكم للقضاء على الشعر الابيض بدون اي اثار جانبية وبدون تعب من جـــد مجربة ومفعولها يدوم طويلآ.
الوصفة وهي عبارة عن حبوب الخميرة الطبيعية وهي تباع لدى الصيدلية صناعه سورية .تؤخذ حبتان يوميا يمنع ظهور الشيب ويجعل الشعر الشايب يرجع اسود
.

ام تذبح ابنها لتأكله

ابشع جريمة في الوجود
أم جائعة كانت تستعد لطبخ ابنها   --- وتم ضبطها قبل ان تقوم بطبخه.
الحادثة وقعت في نيبال
معقوله الجوع يجعل ام تقتل ابنها لتاكله....؟


وما هذا الدافع الذى لم يجعلها تتردد حينما وضعت السكين على رقبته....؟
حسبناالله ونعم الوكيل الى هذا الحد يكون الجوع كافراً ويفقد الانسان ادميته

صور تدمي القلب ،،

وما هذه المجاعات إلا إبتلاء من الله ....!

بالمقلوب !!!!

شو رايكم 
؟؟؟؟؟


ماذا بعد الذهاب للأمم المتحدة ؟؟

يبدو أن أوهام التوصل إلى حل سياسي عادل يوفر للشعب الفلسطيني حقه في الحرية وتقرير المصير في دولة مستقلة كاملة السيادة بالاعتماد الكامل على المفاوضات التي تنفرد الولايات المتحدة برعايتها قد انتهت إلى غير عودة. خاصةً بعد أن كانت الدبلوماسية السياسية قد حلت في سياقها محل مقارعة الاحتلال، والإقناع الدبلوماسي محل الكفاح، والعمل السياسي الفوقي للنخبة السياسية محل النضال الشعبي لتغيير موازين القوى، وانتهاؤنا جميعاً إلى الوضع الذي بدأت فيه الساحة الفلسطينية تشهد تغيراً جوهرياً وخطيراً في مسار كفاحها الوطني، تراجعت في سياقه أسس الالتفاف الشعبي الكاسح الذي تمتعت به قيادة منظمة التحرير الفلسطينية على مدار عشرات السنين السابقة.
دروس انتفاضة الأقصى ..
في مثل هذا التاريخ، وقبل أحد عشر عاماً، بحسه الثوري الفطري وتجربته السياسية وصلابة تمسكه بالأهداف الوطنية، التقط ياسر عرفات خطورة الاعتماد على المفاوضات كطريق وحيد، فكانت دعوته إلى تعديل موازين القوى من خلال الانتفاضة الثانية التي حظيت بتأييد شعبي عارم ومشاركة شعبية واسعة.
وقد كان مقدراً لهذه النقلة 'الثورية' أن ترد الاعتبار لمشروع التحرر والاستقلال، وأن تثمر بتعديل الموازين لولا وقوعها بالأعمال العسكرية التي أدت إلى تحجيم المشاركة الشعبية وعزل الناس عن دورهم النضالي المنشود، واستفراد إسرائيل بالميدان والتحكم بقواعد لعبتها المفضلة: الحسم العسكري بين 'جيش الدفاع' و'حفنة من المسلحين'.
وجاء التوجه الكفاحي للقيادة الفلسطينية بإعادة ملف فلسطين إلى الأمم المتحدة وخطاب الرئيس أبو مازن، ليفتح الباب أمام انطلاق الكفاح السياسي الفلسطيني المسنود عربياً ودولياً من جديد لعزل الاحتلال تمهيداً لإنهائه وإلى الأبد..
ماذا بعد الذهاب للأمم المتحدة ؟؟
سؤال لا ينفك يطرح نفسه كلما التقى فلسطينيان: هل إعادة الملف الفلسطيني للأمم المتحدة لا يعدو كونه تكتيكاً تم الإعداد له ببراعة؛ انتظاراً لأي تحسن في الظروف السياسية مستقبلاً ؟ كنتائج الانتخابات الأميركية القادمة ؟ على أمل العودة لنمط المفاوضات المنتهية نفسها ؟ أم أن هذه الخطوة تمثل توجهاً جديداً ينسجم مع ما يريده الشعب فعلاً ؟
ولكي لا نقع في جدل لا ينتهي أو في تشكيك لا حاجة له، فإن السؤال الأهم يبقى مع ذلك: كيف يمكن أن نضمن مواصلة العمل على تغيير موازين القوى السياسية، وبحيث لا نعود في مرحلة ما بعد نيويورك إلى المربع رقم واحد وإلى أساليب العمل العقيمة المنغلقة الأفق ؟
ربط مصيرنا بمصير الربيع العربي ..
ويبدو أن الإجابة عن هذا السؤال تكمن في أنه لا مفر أمامنا سوى السعي لربط مصيرنا الوطني بمصير الشعوب العربية الثائرة وبالدعم الإقليمي والدولي نتيجة التحول الأخير في السياسة الفلسطينية وإنجازات الربيع العربي، وذلك من خلال تعميق الحضور الفلسطيني الدائم في قلبه بدمج بعض الشعارات وتوحيد بعض الفعاليات.
يمكن لجهد كهذا أن يؤدي لجذب أوسع مشاركة فلسطينية وعربية كالتي اختبرنا زخمها لحظة إلقاء أبو مازن الخطاب الفلسطيني التاريخي. كما يمكنه أن يؤدي لتغيير قواعد المصالحة الفلسطينية بعد الانكشاف التلقائي للبرامج التي لم تكن لتؤمن يوماً بالمشروع الوطني الفلسطيني التحرري بقدر ما كانت تلحق أجنداتها وأهدافها التنظيمية الخاصة التي لن تقود الناس إلى أي مكان، والتي كان من الصعب كشفها قبل ذلك لامتلاكها الكثير من الرماد الذي كان وحتى فترة وجيزة صالحاً للذر في العيون. بهذا سيتحقق هدف كبير يتمثل في إعادة اصطفاف الجماهير القادرة على تمييز مصالحها الوطنية العليا، والتواقة لتغيير ميزان القوى السياسي المحلي والإقليمي والدولي والقواعد السياسية التي تتحكم بمصيرنا الوطني والتي بدأت ملامحها في التشكل من جديد.
تغيير أسس التفاوض ووظائفه ..
وبصرف النظر عمّا يمكن أن يجول في ذهن أيّ كان بخصوص خلفية مواقف القيادة السياسية الفلسطينية، فإن الأهم الآن هو أن تتواصل الجهود الضاغطة على القوى المؤثرة في قضيتنا الوطنية من خلال العمل السياسي الفلسطيني والعربي والإقليمي والدولي. فمن المرجح أنه، وفي جميع الأحوال، وبعدما أن يتم اعتماد خطوط 1967 (مع تعديلات محدودة) كحدودللدولة الفلسطينية العتيدة باعتبارها مرجعية ملزمة للمفاوضات الخاصة بالحدود، فمن الطبيعي أن تنشأ مفاوضات جديدة لا يتوجب أن تتعدى هذه المرة رسم هذه التعديلات المحدودة وليس التفاوض عليها، وما يسري على الحدود لا بد أن يسري أيضاً على تطبيق القرار 194 الخاص باللاجئين فلا مفر من التفاوض لبحث آليات تنفيذ حقوقهم، وسينطبق هذا أيضاً وبكل تأكيد على المياه والأمن .. وباقي أمور الحلول النهائية.
ما المطلوب بعد ؟؟
هيئة تنسيقيات فلسطينية محدودة العدد، عالية الأداء، مدعومة بجهد سياسي ورسمي من القيادة الفلسطينية بما لا يسمح للزخم الفلسطيني الذي نشأ مؤخراً بأن يتراجع بعد أن نهض من جديد .. بعد أن بعثت فلسطين من جديد. ويمكن لهذه الهيئة أن تتولّى برمجة فعاليات الفلسطينيين حيثما يوجدون، وتنسيقها مع فعاليات الربيع العربي واستثمار أيام الجمعة قبيل المحطات والمناسبات السياسية الكبيرة الآتية كجمعة التصويت لفلسطين في مجلس الأمن، جمعة فضح النفاق السياسي والكيل بمكيالين، جمعة التصويت لفلسطين في الجمعية العامة للأمم المتحدة، جمعة استثمار عيد الأضحى لنصرة تحرير المسجد الأقصى واستقلال فلسطين، وأعياد الميلاد المجيد لنصرة تحرير القدس وبيت لحم. ويمكن، بمشاركة فروع القوى السياسية والسفارات الفلسطينية والعربية في الخارج وبقرار من الجامعة العربية الدعوة لتنظيم فعاليات محلية وعربية ودولية من القطب الشمالي إلى القطب الجنوبي .. ومن أقصى الشرق إلى أقصى الغرب مروراً بكل عواصم الدنيا، ويمكن أيضاً أن يتم التنسيق لتنظيم مثيلات لها بمشاركة قوى السلام الإسرائيلية.
ويمكن لنا أن نتخيل ماذا سيكون عليه المشهد السياسي العالمي وما سيساهم به هذا في عزل الاحتلال مقدمة لإنهائه، وذلك غداة التصويت لدولة فلسطين في مجلس الأمن عندما تستجيب قوى التحرر العالمية لنداء فلسطين في الخروج إلى الشوارع وهي ترفع عشرات الملايين من الأعلام الفلسطينية أمام مقرات الأمم المتحدة في العالم وفي نيويورك وطوكيو والصين وروسيا وعواصم جنوب شرقي آسيا وأوروبا الغربية وأوروبا الشرقية والدول الإفريقية والعواصم العربية والإسلامية وفي القدس ورام الله ونابلس والخليل وجنين والناصرة والقدس الغربية وتل أبيب، كل في صوت واحد يهز الكرة الأرضية في مناسبة موحدة : لينتهي الاحتلال، ليرحل الاستيطان، ليتوقف النفاق الدولي وسياسة الكيل بمكيالين، ليتوقف الاستفراد الأميركي في رعاية العملية السياسية، نعم لمؤتمر دولي ملزم يتعهد بتطبيق قرار الشرعية الدولية خلال فترة ملزمة.

مؤسس قناة الجزيرة إسرائيلي

ثييري ميساين ... مؤسس قناة الجزيرة إسرائيلي

اعلنت الجزيرة القطرية استقالة مديرها العام وضاح خنفر وتعيين عضو من العائلةالمالكية هو الشيخ أحمد بن جاسم الثاني في 20 ايلول 2011. شيخ أحمد هو مدير شركة قطر للغازوقد قضى سنة في مقر شركة توتال الرئيسي في باريس وهو رئيس سابق لهيئة ادارةالجزيرة. صورت وسائل الاعلام الغربية هذا التطور بثلاث طرق:اما انها استقالة اجبارية لرغبة الدولة في الاستيلاء على القناة، أو انتقاماًبعد نشر ( الاوراق الفلسطينية ) ، واخيراً نتيجة لتسريبات ويكيليكس. والتي تتحدث عن خضوع وانصياع خنفر لأوامر امريكية .
قد يكون في اي من هذه التفسيرات شيء من الصحة ، ولكن كل هذا لا يتطرق الى العامل الأهم وهو دورقطر في الحرب ضد ليبيا . وفي هذه النقطة علينا ان نرجع الى الوراء لنلقي الضوء علىحقائق خافية :
اصل الجزيرة : الرغبةالصهيونية في الحوار كان وراء تأسيس الجزيرةاخوان فرنسيان يحملان الجنسية الاسرائيلية هما ديفيد وجان فرايدمان David & Jean Frydman،بعد اغتيال صديقهما اسحاق رابين ، وطبقا لديفيد فرايدمان ، فإن الهدف كان خلقمجال يستطيع ان يتحاور عبره الاسرائيليون والعرب بحرية ويتبادلونالنقاشات ويتعرفون على بعضهم الآخر، باعتبار ان حالة العداء والحرب تمنع مثل هذاوبالتالي تقضي على الأمل بالسلام. وفي تأسيس القناةاستفاد الاخوانفرايدمان من ظروف موءاتية: توصلت شركة الاوربت السعودية الى اتفاق معبي بي سي لاقامة اذاعةاخبارية باللغة العربية. ولكن المطالب السياسية للعائلة المالكية لم تتفق معشرط الاستقلال المهني للصحفيين البريطانيين. وهكذا فسخت الاتفاقية ووجد اغلبيةالصحفيين في البي بي سي العربية انفسهم في الشارع. وقد تم توظيف هؤلاء لاقامةالجزيرة.
كان الاخوان فرايدمان متحمسين لإظهار قناتهما على انها قناة عربية. وقد استطاعا الاستعانةبأمير قطر الجديد الذي كان قد اطاح بمساعدة لندن وواشنطن بوالده المتهم بموالاة الايرانيين والسعوديين ،. وسرعان ما ادرك الشيخ حمد الفوائد الكامنة في ان يكونمركز الحوارات العربية الاسرائيلية والتي استمرت اكثر من نصف قرن ومتوقع لها انتستمر الى وقت طويل. وفي نفس الوقت صادق على ان تفتح وزارة التجارة الاسرائيليةمكتبا لها في الدوحة، في ظل عدما لتمكن من فتح سفارة.وفوق كل شيء وجد ان من مصلحة قطر المنافسة مع وسائل الاعلام السعودية وان تكون له قناة يستطيع عبرها ان ينتقد الجميع الا نفسه.
كانتحزمة التمويل الاوليةتتضمن دفعة مقدمة من الاخوين فرايدمان وقرض من الامير قدره 150 مليون دولار على 5 سنوات. ولكن حين قاطعالمعلنون بتحريض من السعودية قناة الجزيرة ، ومع شحة اموال الاعلانات ، جرىتعديل في الخطة وفي النهاية اصبح الامير هو ممول القناة وراعيها.
اعلاميون مثاليون
لعدة سنوات ، سحرت الجزيرة الجمهور العربي بحرية الرأي، وكانت القناة تفخر بانها تطلق العنان لوجهاتالنظر المتعارضة . والفكرة الا تملي عليك الحقيقة ولكن تتركك تتوصل لها منالنقاش. وكان اهم برنامج في هذا المنحى، هو برنامج الحوارالذي يقدمه فيصل القاسم بعنوان ( الاتجاه المعاكس ) . وقد تغلب هذا الفوران علىصخرة المنافسين الاخرين وغير المشهد المرئي السمعي العربي..
 وقد ساهم في اعلاء شأنالجزيرة في قلوب المشاهدين العرب، الدور البطولي لمراسليها في افغانستانوالعراق وعملهم الاستثنائي مقارنة بالقنوات التي تذيع بروباغندا امريكية. وقددفع مراسلوها ثمناً غالياً لشجاعتهم ، كان جورج بوش على وشك قصفستوديوهات الدوحة ، ولكنه تم قتل المراسل طارق ايوب في العراق واعتقلتيسير علوني و سجن ساميالحاج في غوانتنامو
اعادة تنظيم الجزيرة في2005
 على اية حال، كلالاشياء الجيدة لها نهاية. في 2004-2005 وبعد موت ديفيد فرايدمان ، قرر الاميرتعديل الجزيرة بشكل كامل وخلق قنوات جديدة بضمنها الجزيرة الانجليزية في وقت كانتالسوق العالمية تتغير وكل الدول الرئيسية تسلح نفسها بقنوات فضائية اخبارية. حانتاللحظة لمغادرة اثارة الفترة الاولى من اجل استغلال جمهور اصبح يناهز 50 مليونمشاهد ، لتكون قطر ( من خلال الجزيرة ) لاعبا في عالم العولمة.
 استعان الشيخ حمد بنخليفة بشركة دولية كانت تقدم له تدريباً خاصاً في مهارات الاتصال وهي شركة جيتراك  J-Track  كانت تستهدف القادة العربوقادة جنوب شرق آسيا لتدريبهم على لغة دافوس: كيف يقدمون الصورةالتي يرغب الغرب في رؤيتها. من المغرب الى سنغافورة ، دربتالشركة معظم القادة السياسيين الذين تدعمهم امريكا واسرائيل. وفي اكثر الاحيان كانوا مجرد دمى وارثة ساهمتالشركة في تحويلهم الى شخصيات اعلامية محترمة. الشيء المهمليس هو ان يكون لديهم شيء مهم يقولونه وانما قدرتهم على نقل خطاب العولمة.
 ولكن على اية حال، بعدان انتدب رئيس مجلس ادارة شركة جي تراك الى مناصب حكومية عليافي وطنه ، انسحب من انهاء تعديل الجزيرة. وقد سلم بقية العمليات الى صحفي كانيعمل سابقاً في صوت امريكا وقد عمل في القناة القطرية لعدة سنوات وكان ينتمي الىالجماعة الاسلامية ، وهو وضاح خنفر. الذي حاول ان يضفي علىالجزيرة نبرة ايديولوجية فأتاح المجال لمحمد حسنين هيكل، المتحدثالسابق باسم جمال عبدالناصر وعين الشيخ يوسف القرضاوي  مستشاراً روحياً للقناة.

ذوي الاحتياجات الخاصة

Kayan
;