انا بحب فلسطين

I wish every one to visit us here http://eng-syam.blogspot.com

الجمعة، 23 سبتمبر 2011

اراهنك هتتفرج عليها أكتر من مرة

رؤية عزمي بشارة بخصوص استحقاق أيلول

تابع هنا

دولة مستقلة على حدود عام 67

خطاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس ابو مازن


مش قادر يركب سيارات راح يتلذذ بشرب زيت السيارات

 يتلذذ بشرب زيوت محركات السيارات

يمني يعمل في السعودية

أذهل عامل يمني يدعى محمد عمر ويعمل في السعودية مشاهديه وهو يتلذذ بتناول زيوت المحركات، معتبرا إياها "بمثابة عصائر طبيعية ".
ونقلت صحيفة "عكاظ" السعودية في عددها الصادر اليوم الخميس عن اليمني محمد عمر قوله إن "تغيرا مفاجئا طرأ عليه عندما بدأ يتناول ما بين 2 ـ 4 علب زيت من جميع أنواع الزيوت الخاصة بمحركات السيارات".
وأضاف عمر: " أتلذذ أيضا بتناول مياه الراديتر ومياه البطارية وزيت الفرامل وآكل الشحوم المستخدمة في دهن ديناميكيات السيارات بأنواعها" وقال أن ما يتناوله من الشحوم يوميا يبلغ نحو 2.5 كيلو غرام.
وتابع: "أنا مستمر على هذه الحال منذ مدة، حياتي تسير بكل يسر وسهولة وأخصص مبلغا قدره 900 ريال شهريا لشراء وجباتي من الزيوت والشحوم ومشتقاتها، وصحتي في أفضل حال".
واعتبر العامل اليمني يومه الذي لا يتناول فيه هذه الوجبات يوما مملا وناقصا، في ما لا يزال يلفت أنظار مرتادي المحل الذي يعمل فيه لاستبدال إطار أو تغيير زيوت لسياراتهم

اصغر سفير لجوجل في قطاع غزة

الطفل محمد المدهون سفير جوجل في قطاع غزة

لم يكن يعرف محمد، ابن الرابع عشر من عمره، أن تعلقه بأخيه الوحيد الذي يكبره بعشرة أعوام، سيكون مصدر سعد وخير عليه، وسيجعله سفير جوجل في قطاع غزة، حيث استطاع الطفل محمد المدهون حل مسابقة برمجية معقدة في زمن قياسي، وكذلك حل مشكلة تواجه موقع يوتيوب العالمي عبر الجوال.
على باب المنزل، بدت أم ثائر، والدة الطفل محمد ومديرة مدرسة في غزة، سعيدة جداً بالشهرة التي حققها ابنها محمد وهو في سنٍ مبكرة من عمره. وقالت حينما كان محمد في سن الثالثة من عمره، عاد أخوه ثائر برفقة والده من إحدى الولايات الأمريكية بعد عام دراسي أمضاه هناك، بينما كان والده يكمل تعليمه العالي في القانون، جاء ثائر ومعه حاسوب (لاب توب)، وبدأ محمد الطفل حكايته مع الحاسوب".
ويبدو على وجه أم ثائر سعادة غامرة حينما قالت "طفلي كان يجلس على الكمبيوتر ويقلد تماماً ما كان يقوم به أخيه ثائر، دون أن يعرف ما يفعل تحديداً، لدرجة أنه تعلق بجهاز اللاب توب بشكل غير طبيعي، حتى عندما ذهب أول يوم إلى المدرسة في الصف الأول الأساسي، كان يحمل في يده اللاب توب".
وأردفت أم ثائر لحين عودة ابنها محمد من المدرسة، بينما كانت "العربية.نت" في انتظاره: "وهو في سن الثامنة من عمره، سجّله والده في دورة متقدمة في برمجة الحاسوب، وذهل المدرس من أول محاضرة أن محمد يملك معلومات لم يملكها زملاءه في الدورة ذاتها وهم أكبر من عمره بعشرة سنوات على الأقل، فاتصل بنا وأخبرنا أن المركز المختص، لن يسمح له بإكمال الدورة نظراً لتفوقه الواضح والمميز بين زملاءه".
جاء محمد من مدرسته يحمل حقيبته.. تبسم الطفل الشاب. يبدو أن أخته ريم التي تدرس هندسة الحاسوب من جامعة في غزة، قد أخبرته أن ضيوفاً في انتظاره. جلس محمد يشرح كيف وصل به الأمر لأن ينهي معظم معرفة غالبية البرامج التي تتعلق ببرمجة الحاسوب. وقال محمد وهو يقلب ويتصفح المواقع المختلفة "لم أكن أتوقع يوماً أن جوجل العالمية ستكرمني وتمنحني لقب سفيرها في غزة. هذا بالنسبة لي هذا إنجاز أفتخر به وأنا في هذا العمر، حيث لم أبلغ بعد سن الرابعة عشر".
وأضاف "جاء فريق من شركة جوجل العالمية في زيارة عمل له لقطاع غزة، فعرضت عليهم كافة أعمال، بعد مشاركتي في حل مسابقة برمجية معقدة في زمن قياسي، وكذلك قمت بحل مشكلة تواجه موقع يوتيوب العالمي عبر الجوال. هذا فوجئ موفدي جوجل ومنحوني لقب سفيرهم في غزة".
ويشرح محمد تفاصيل لقاءه بفريق جوجل، وقال "لم يكن الوصول لموفدي جوجل بالأمر الهيّن، فهم جاؤوا لتدريب بعض المهندسين والمختصين في هذا المجال من سكان غزة، لولا تدخل احد الأفراد الذي أوصلني إليهم لأعرض أعمالي على عمالقة العالم في تقنية وبرمجة الحاسوب بعد انتهاء المحاضرة. كنت أعرف كل ما كانوا يتحدثون به حول تقنية حديثة، وعن لغة HTML 5 الجديدة وحول جوجل اندرويد وآب انجن (..)، وخلال المحاضرة والتدريب، عرضوا علينا مسابقة حول اللغة الجديدة ومدتها أربع دقائق فكان أحد المهندسين متفوقاً عن نظرائه وقدم الحل، وأنا كذلك استطعت حل المسابقة تقريباً في نفس الوقت، فشجعني المهندسون على تقديمها لمدربي جوجل الذين فوجئوا بمهارتي وسرعة حلي. وفوراً ضموني لفريق جوجل كأصغر شخص بالفريق وقدموا لي جهاز Google Nexus الذي كان أحلم به".
في المجتمع الغزاوي، هناك موتي ومرضى وحصار وجرحى، وكذلك أطفال يشقون طريقهم وسط ركام المنازل المهدمة فوق رؤوسهم. شعب يحي دوماً رغم المخاطر التي تحدق به، ورغم الموت الذي يتربص به، ويبقى الطفل محمدالمدهون رمزاً يعبر عن شغف الفلسطينيين في العيش والحياة كما باقي الشعوب.

ذوي الاحتياجات الخاصة

Kayan
;