قال نزار المقدم، مبتكر أول شيشة إلكترونية في لبنان التي يطلق عليها اسم (الشيشة الصحية) إن هذه الشيشة تعتمد على عملية آلية لتوليد البخار بدلاً من الدخان الضار الناجم عن الشيشة التقليدية، وتستخدم سائلاً طبيعياً له نكهة بدلاً من القطران الممزوج بالنكهات في الشيشة التقليدية.
ونقل موقع أخبار مصر عن تقرير لبرنامج صباح الخير يا مصر بالتليفزيون المصري الجمعة أن الإقبال على الشيشة التقليدية الضارة التي ينتشر استخدامها في بلدان الشرق الأوسط هو الذي دفعه لابتكار نوع آخر لا يؤثر في الصحة. مشيراً إلى أنه استبدل بالماء المستخدم في التقليدية بخاراً يُولّد إلكترونياً، ويجري تجميعها في مصنع بالعاصمة اللبنانية بيروت.
وأضاف أن الشيشة الصحية التي سجل براءة اختراعها تعتمد على عملية آلية لتوليد البخار بدلاً من الدخان الضار الناجم عن الشيشة التقليدية، وتستخدم أيضاً سائلاً طبيعياً له نكهة بدلاً من القطران الممزوج بالنكهات في الشيشة التقليدية.
ولفت إلى أن الشيشة الإلكترونية تشتعل بدون معسل وبدون تمباك وبدون فحم، ويتم شحنها مثل الهاتف المحمول، وتعمل لمدة تتراوح بين خمس إلى ست ساعات بدون شحن، ويمكن شحنها بالكهرباء أو بالسيارة أو على الطاقة الشمسية.
وتابع أن الشيشة الصحية لها نكهات مختلفة من مواد طبيعية تُستخدم في الأكل، وحصل بها على شهادة من هيئة قياسية عالمية للجودة والعدل، وتتوافر بسبع نكهات، ويتراوح سعرها بين 150 و200 دولار أمريكي.
ولفت إلى أن ارتفاع السعر يعود إلى تكاليف الإنتاج، وسيتمكن أي شخص من تدخينها في المناطق التي فرضت فيها الحكومات حظراً على التدخين في المتمثلة بالأماكن العامة.
وأضاف أن الشيشة الصحية التي سجل براءة اختراعها تعتمد على عملية آلية لتوليد البخار بدلاً من الدخان الضار الناجم عن الشيشة التقليدية، وتستخدم أيضاً سائلاً طبيعياً له نكهة بدلاً من القطران الممزوج بالنكهات في الشيشة التقليدية.
ولفت إلى أن الشيشة الإلكترونية تشتعل بدون معسل وبدون تمباك وبدون فحم، ويتم شحنها مثل الهاتف المحمول، وتعمل لمدة تتراوح بين خمس إلى ست ساعات بدون شحن، ويمكن شحنها بالكهرباء أو بالسيارة أو على الطاقة الشمسية.
وتابع أن الشيشة الصحية لها نكهات مختلفة من مواد طبيعية تُستخدم في الأكل، وحصل بها على شهادة من هيئة قياسية عالمية للجودة والعدل، وتتوافر بسبع نكهات، ويتراوح سعرها بين 150 و200 دولار أمريكي.
ولفت إلى أن ارتفاع السعر يعود إلى تكاليف الإنتاج، وسيتمكن أي شخص من تدخينها في المناطق التي فرضت فيها الحكومات حظراً على التدخين في المتمثلة بالأماكن العامة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق