قال موقع نيوز وان الإخباري الإسرائيلي في تقرير له يوم الأربعاء الموافق 4/2/2011: أن حسين سالم رجل الأعمال المصري المقرب من الرئيس مبارك هرب إلى مدينة جنيف السويسرية وهو متواجد بها الآن نافيا بذلك التقارير التي انتشرت مؤخرا عن هروبه إلى دبي .
وأضاف التقرير أن حسين سالم لم يهرب إلى دبي كما أوردت التقارير بداية هذا الأسبوع ناقلة عما أسمته مصادر أجنبية مقربة من رجل الأعمال المصري قولهم أن سالم ـ أحد المشاركين الكبار والبارزين في شركة إي أم جي للغاز الطبيعي والموقعة اتفاقية غاز مع تل أبيب ـ أحد أكبر الأثرياء المصريين لم يهرب إلى دبي بل انه متواجد في جنيف منذ هروبه من مصر بداية هذا الأسبوع .
وأضافت المصادر أن التقارير التي انتشرت الأيام الأخيرة تحدثت عن وجود سالم بدبي ونقلت عن مصادر رسمية بمطار القاهرة مغادرة 19 طائرة خاصة لأثرياء مصريين ورجال أعمال إلى دبي وهروب سالم مع هؤلاء ، كما نقل الموقع الإسرائيلي عن مصادر بشركة إي آم جي قولها أن سالم ما زال على صلة بالشركة وأصحاب الأسهم بها.
وذكرت نفس المصادر أن سالم كان رجلا عسكريا في عهد الرئيس المصري جمال عبد الناصر لكن في منتصف الخمسينات توقفت حياته العسكرية بسبب خطاب له عبر فيه عن موقفه الرافض لاتخاذ أي إجراء يؤدي إلى الحرب مع إسرائيل ودعوته للقاهرة بتفضيل مصالحها الخاصة بما يتعلق بالصراع في الشرق الأوسط لكن بعد صعود الرئيس السادات للحكم عاد سالم للخدمة العامة كسياسي.
وأضافت أن سالم كان احد الداعمين للسادات واتفاقه ( التاريخي ) للسلام مع تل أبيب ،وكان همزة الوصل بين المنظومة الأمنية المصرية والأمريكية ومسئول عن تنفيذ المعونة الأمريكية الأمنية للقاهرة في إطار اتفاقية السلام مع إسرائيل .
وأضاف التقرير أن حسين سالم لم يهرب إلى دبي كما أوردت التقارير بداية هذا الأسبوع ناقلة عما أسمته مصادر أجنبية مقربة من رجل الأعمال المصري قولهم أن سالم ـ أحد المشاركين الكبار والبارزين في شركة إي أم جي للغاز الطبيعي والموقعة اتفاقية غاز مع تل أبيب ـ أحد أكبر الأثرياء المصريين لم يهرب إلى دبي بل انه متواجد في جنيف منذ هروبه من مصر بداية هذا الأسبوع .
وأضافت المصادر أن التقارير التي انتشرت الأيام الأخيرة تحدثت عن وجود سالم بدبي ونقلت عن مصادر رسمية بمطار القاهرة مغادرة 19 طائرة خاصة لأثرياء مصريين ورجال أعمال إلى دبي وهروب سالم مع هؤلاء ، كما نقل الموقع الإسرائيلي عن مصادر بشركة إي آم جي قولها أن سالم ما زال على صلة بالشركة وأصحاب الأسهم بها.
وذكرت نفس المصادر أن سالم كان رجلا عسكريا في عهد الرئيس المصري جمال عبد الناصر لكن في منتصف الخمسينات توقفت حياته العسكرية بسبب خطاب له عبر فيه عن موقفه الرافض لاتخاذ أي إجراء يؤدي إلى الحرب مع إسرائيل ودعوته للقاهرة بتفضيل مصالحها الخاصة بما يتعلق بالصراع في الشرق الأوسط لكن بعد صعود الرئيس السادات للحكم عاد سالم للخدمة العامة كسياسي.
وأضافت أن سالم كان احد الداعمين للسادات واتفاقه ( التاريخي ) للسلام مع تل أبيب ،وكان همزة الوصل بين المنظومة الأمنية المصرية والأمريكية ومسئول عن تنفيذ المعونة الأمريكية الأمنية للقاهرة في إطار اتفاقية السلام مع إسرائيل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق