على ابواب موسم الزيتون

مشاركة رئيس الوزراء الفلسطيني د.سلام قياض اهالي رام الله في قطاف الزيتون

يهود مصر بإسرائيل" يطالبون بضمانات لعودتهم لمصر

نشرت جريدة الحياة اللندنية، رسالة وجهها عازى نجار، رئيس جمعية يهود مصر فى إسرائيل ورئيس جمعية مطالبى حقوق يهود الدول العربية - إلى القيادى بجماعة الإخوان المسلمين عصام العريان، ردا على دعوته ليهود مصر إلى العودة إلى بلدهم، وطرح نجار عدة تساؤلات يكون الرد عليها بمثابة ضمانة ليهود مصر قبل العودة، وفى مضمون الرسالة أشار إلى بؤس الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية فى مصر والتى لا تشجع على العودة.

شركة فرنسية تنتج حشرات كغذاء للناس

شركة فرنسية تنتج حشرات عالية الجودة للاستهلاك البشري

علما" بأن هذه الديدان غذائها الرئيسي هو الجزر

 

الارانب الفرنسية

لماذا يحب الفرنسيين الارانب ؟ وما سر هذه المحبة ؟

منذ زمن وقد تعارف الناس على اى ارنب مستورد غير البلدى بانه فرنساوى على الرغم من بلده ليست فرنسا
وفى ذلك قصه تعالوا بنا نعرفها
كان المللك لويس مغتصب عرش فرنسا من ابن اخيه الامير نابليون الثالث الذى كان له احقيه ميراث العرش كما ان لويس سجن الامير نابليون الثالث فى قصره ولم يجد الامير لويس مايسليه فى سجنه إلا تربيه الارانب ، ولما حدثت الثوره من اتباع الامير نابليون الثالث وتم عزل الملك المغتصب وتولية الامير ملكاً شرعياً لفرنسا و بدأ الملك لويس الثالث بتجديد جيوشه لمحاربه انجلترا حرب المائة عام ففرض الملك على الفلاحين تربيه الارانب تربيه جبريه حتى يجد جنوده ما ياكلونه وما يلبسونه من فراء لتدفئهم من البرد القارص وانتصروا فى الحرب فاعتقدوا ان لحم الارانب هو السبب ومن هنا بدأ حب الارانب معهم الى أن اصبحت فرنسا من اكبر بلاد العالم تطورا فى مجال الارانب فعلق مع الناس حكايه نابليون والارانب فكان اول الارانب التى استوردها العالم العربى من فرنسا فاصبح متداول مع الناس اى ارنب مستورد يقال عنه فرنسى .

 

الارانب الارهابية

الارانب تهدد أمن أسراليا

لم يكن باستراليا اى نوع من الارانب من قبل عام 1859 م وفى نفس عام انزل البحاره اليها زوجين من الارانب ليذكروهم بالوطن ولانه لايوجد فى استراليا اعداء للارانب ولانها لم تكن على قائمه اللحوم فى استراليا فاخذت فى التكاثر بسرعه جدا الى ان اصبحت من اشد اعداء الزراعه فى استراليا واصبح لها مركز لمكافحه الارانب والقوارض لدرجه ان الزراعه مهدده الان بالارانب , ولم يقف تهديد الارانب على الزراعه فقط بل امتد الى المحميات الطبعيه التى تعد بها اندر الزهور والورود النباتات النادره جدا .
فان الارانب الان تهدد جزيره ماكارى الواقعه فى جنوب استراليا ( الواقعه بين استراليا والقاره القطبيه الجنوبيه ) حيث ان جريره ماكارى تعد من المحميات الطبعيه وألان بها اكثر من 150 الف ارنب برى على مساحه 12 الف هكتار
ولقد حاولت مراكز مكافحه الأرانب والقوارض اللحاق بها بالشبك وبالسم وبالأعداء الطبعين لها التى استوردتها خصيصا للقضاء على الأرانب ولكن هيهات لذلك فقد حولت الارانب حوالى 7000 هكتار من اللون الاخضر الى اللون الطينى لون التربه